الرئيسية < حفظ القرآن
حفظ القرآن

حفظ القرآن
حفظ فردي مخصّص (واحد لواحد) مع نظام مراجعة مُجرَّب، لتَحفظ القرآن وتثبّته بثقة.
برنامج الحِفظ لدينا مُصمَّم لواقع الحياة. في تقييمٍ مجاني مدته 30 دقيقة، نحدّد مستواك الحالي، ونختار نقطة الانطلاق المناسبة لك (جزء عمّ، سور مختارة، أو خارطة طريق للحفظ الكامل)، ونتفق على جدول يمكنك الالتزام به. بعد ذلك يضع معلّمك المعتمد — ذكرًا كان أو أنثى، حسب اختيارك — نصابًا أسبوعيًا وروتينًا بسيطًا يمزج بين الحفظ الجديد والمراجعة المُنظَّمة.
نعتمد الطريقة الكلاسيكية ذات الأجزاء الثلاثة — سَبَق (الأسطر الجديدة)، سَبَقِي (صفحات حديثة من الأسبوع أو الأسبوعين الماضيين)، ومَنْزِل (المحفوظ الأقدم) — حتى تقوى الذاكرة بدل أن تتلاشى. تتضمن كل حصة تصحيح التجويد، وتكرارًا موجَّهًا، وفحوصات للاسترجاع؛ وبين الحصص تتبع خطة يومية واضحة بتقديرات زمنية وواجبات صوتية. نرصد التقدّم عبر سجلّ للأخطاء، ودرجات للطلاقة، واختبارات شهرية للإنجازات المرحلية. هل تحتاج إلى تغييرات؟ إعادة الجدولة سهلة ويمكنك تبديل المعلّم في أي وقت. ومع خيارات 30/45/60 دقيقة، من 4 إلى 6 أيام أسبوعيًا، ودعم بالإنجليزية/العربية/الأردية، ستبني زخمًا ثابتًا وصِلةً دائمة بكتاب الله.
الوحدة الأولى — تحديد المستوى وخارطة الطريق
فحص المستوى، تحديد الجزء/السور المستهدفة، النصاب الأسبوعي، وإعداد الروتين اليومي.
الوحدة الثانية — الحفظ الجديد (سَبَق)
تقنيات التجزئة، رسم الأسطر، حلقات التكرار، وتصوّر الصفحة.
الوحدة الثالثة — المراجعة الحديثة (سَبَقِي)
مراجعة منهجية لآخر أسبوع–أسبوعين؛ تتبّع الأخطاء وتقييم الطلاقة.
الوحدة الرابعة — المراجعة طويلة المدى (مَنْزِل)
تقويم مباعدة التكرار لتدوير المقاطع الأقدم ومنع النسيان.
الوحدة الخامسة — التجويد عمليًّا
المخارج والصفات، القلقلة، الغنّة، والمدّ؛ تطبيق الأحكام أثناء التلاوة من الحفظ.
الوحدة السادسة — المعاني والارتباط (اختياري)
مفردات أساسية وتأمّلات موجزة تعزّز الاستحضار والتركيز.
الوحدة السابعة — اختبارات الإنجاز وخطة الختم
تقييمات شهرية، استراتيجية التصحيح، والاستعداد لإتمام الختمة.
من نحن
أكاديمية حدائق القرآن
أكاديمية حدائق القرآن هي منصة تعليمية عبر الإنترنت، مكرّسة لجعل تعلّم القرآن الكريم متاحًا للجميع وفي كل مكان
مهمتنا هي مساعدة الطلاب من جميع الأعمار على الارتباط بالقرآن الكريم من خلال التوجيه المتخصص، والدروس التفاعلية، وبيئة تعليمية داعمة.